简体版 English
تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

سد الطبقة بالانجليزي

يبدو
"سد الطبقة" أمثلة على
الترجمة إلى الإنجليزيةجوال إصدار
  • tabqa dam
أمثلة
  • It was also reported that ISIL was shelling the surroundings of Tabqa Dam with heavy weaponry.
    وأفيد أيضا بأن تنظيم الدولة الإسلامية قام بقصف المناطق المحيطة بسد الطبقة (الفرات) بأسلحة ثقيلة.
  • Additionally, the US-led Coalition stated that the Tabqa Dam was structurally sound, and that the dam had not been targeted by any airstrikes.
    إضافة إلى ذلك ذكر التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة أن سد الطبقة كان سليما من الناحية الهيكلية وأن السد لم يستهدف بأي غارات جوية.
  • This time, the troops under Felat's command succeeded in capturing their objectives, whereupon the attention of the SDF shifted to the Tabqa Dam and surrounding areas.
    هذه المرة، نجحت القوات تحت قيادة فلات في تحقيق أهدافها، حيث تحول اهتمام قوات سوريا الديمقراطية إلى سد الطبقة والمناطق المحيطة به.
  • The SDF launched the second phase on 10 December, with the aim of capturing the northwestern and western countryside of Raqqa and ultimately reaching and securing the Tabqa Dam.
    أطلقت قوات سوريا الديمقراطية المرحلة الثانية في 10 ديسمبر بهدف الاستيلاء على ريف الرقة الشمالى الغربى والغربى والوصول في نهاية المطاف إلى سد الطبقة (الفرات) وتأمينه.
  • About 4,000 Arab families from the provinces of Al-Raqqa and Aleppo, where they had previously lost their houses by the construction of the Tabqa dam, were accommodated in the new villages.
    وتم إيواء نحو 4،000 أسرة عربية، تشكل نحو 24،000 نسمة كحد أقصى من محافظات الرقة وحلب، التي كانت قد فقدت منازلها في السابق من جراء تشييد سد الطبقة، في القرى الجديدة.
  • Probing attacks took place in January 2017, when US Special Forces crossed the Euphrates in amphibious raids, including the raid against ISIL by combined SDF and US Special Forces on the Tabqa Dam and the nearby city of al-Thawrah.
    ووقعت هجمات استكشافية في يناير 2017، عندما عبرت القوات الخاصة الأمريكية الفرات في غارات برمائية، بما في ذلك الغارة التي شنتها قوات سوريا الديمقراطية المشتركة والقوات الخاصة الأمريكية على داعش على سد الطبقة ومدينة الثورة القريبة.
  • By this point, almost all of the five bridges leading to Raqqa had been destroyed either by the US-led coalition or by ISIL, with the only exceptions being the Tabqa Dam and the Baath Dam, both west of Raqqa city.
    وبحلول هذه النقطة فإن جميع الجسور الخمسة المؤدية إلى الرقة تقريبا قد دمرت إما من قبل التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة أو من قبل تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) مع استثناءات فقط هي سد الطبقة (الفرات) وسد البعث غرب مدينة الرقة.
  • However, the entrance to the dam's control rooms was too well defended, and with the continued threat of disastrous flooding downstream, SDF and the US forces withdrew from both the Tabqa Dam and the town of Al-Thawrah, after which ISIL closed the dam's turbines again.
    ومع ذلك تم الدفاع عن مدخل غرف التحكم في السد بشكل جيد جدا، ومع استمرار خطر الفيضانات الكارثية انسحبت قوات سوريا الديمقراطية والقوات الأمريكية من كل من سد الطبقة (الفرات) ومدينة الطبقة (الثورة) وبعدها أغلقت تنظيم داعش توربينات السد مرة أخرى.
  • In late January 2017, it was reported that a number of ISIL militants were hiding inside the structure of Tabqa Dam, with senior militant leaders who used to be "very important prisoners" wanted by the US and several other countries, in order to deter a possible US-led coalition strike on these targets.
    في أواخر يناير 2017، ذكرت الأنباء أن عددًا من مقاتلي داعش يختبئون داخل هيكل سد الطبقة، وأن كبار القادة المسلحين الذين اعتادوا أن يكونوا "سجناء بالغي الأهمية" مطلوبين من الولايات المتحدة والعديد من الدول الأخرى، من أجل ردع ضربة تحالف محتمل بقيادة الولايات المتحدة على هذه الأهداف.